من نحن — حكاية أثر
في لحظة تأمل بين الذكريات والحنين، وُلدت فكرة أثر.
لم تكن مجرد فكرة تجارية، بل كانت رغبة عميقة في تحويل المشاعر إلى شيء ملموس، يحمل الاسم والروح، ويُخلّد اللحظة.
بدأت الحكاية من شغف بالحرف اليدوية، وبريق المعادن التي تروي قصصًا حين تُصاغ بحب.
كانت القطع تُصنع كهدايا شخصية، كل واحدة تحمل حكاية، وكل نقش يهمس باسم صاحبه.
ومع كل إعجاب، وكل ابتسامة، بدأت الفكرة تكبر… لماذا لا نمنح هذا الجمال للناس جميعًا؟
هكذا وُلد أثر — ليس كمتجر، بل كحكاية تُكتب بالنحاس والذهب، وتُروى عبر التصاميم.
ومع تطور الرؤية، قررنا أن نفتح أبوابنا للعالم الرقمي، فأنشأنا متجرًا إلكترونيًا يعكس روحنا،
حيث يمكن لكل شخص أن يختار قطعة تُشبهه، تُحاكي ذوقه، وتحمل أثره.
رؤيتنا
أن يكون أثر الاسم السعودي الذي يترك بصمة خالدة في عالم الإبداع.
نطمح لأن نكون متجرًا لا يبيع منتجًا فحسب، بل يُلهِم الجمال، ويروي قصة، ويصنع معنى.
نسعى لأن نصبح خلال العقود القادمة علامة عالمية تمثل الهوية العربية بروح عصرية،
ونكون نموذجًا في الجمع بين الأصالة، الابتكار، والاستدامة.
رسالتنا
نحن في أثر نؤمن أن كل منتج يجب أن يحمل روحًا.
نعمل على تصميم وصناعة منتجات فريدة تلامس وجدان الناس،
وتحوّل التفاصيل اليومية إلى تجربة فنية وإنسانية.
رسالتنا أن نُعيد تعريف الجمال المحلي،
ونُبرز الحرفية السعودية للعالم من خلال منتجات ذات معنى وأسلوب راقٍ.
أهدافنا الاستراتيجية
خلال 5 سنوات:
- بناء هوية قوية ومميزة في السوق السعودي والخليجي.
- توسيع قاعدة العملاء عبر التجارة الإلكترونية والتسويق الإبداعي.
- التعاون مع مصممين محليين لصناعة منتجات ذات طابع فني فريد.
خلال 10–15 سنة:
- افتتاح فروع ومعارض صغيرة تحمل روح أثر في مدن مختارة.
- إطلاق سلسلة منتجات خاصة تحمل توقيع أثر عالميًا.
- المشاركة في المعارض الدولية لعرض الحرفية السعودية.
خلال 30 سنة:
- أن يصبح أثر علامة عالمية معترف بها في مجالات الإبداع والتصميم العربي.
- إنشاء مؤسسة "أثر" للفن والحرف لدعم المبدعين والشباب في السعودية.
- تحقيق استدامة اقتصادية وإنسانية تجعل أثر إرثًا للأجيال القادمة.